شير زامر

أول رحلة إلى اليابان في عام 2014 بدأت حبي لليابان فور هبوط قدمي في مطار طوكيو. لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أتوقعه، ووجدت نفسي أعيش بالتناوب بين طوكيو وتل أبيب لمدة 5 سنوات، تعلمت خلالها التعرف على الثقافة المحلية، المناظر الطبيعية الخلابة، والمدن اليابانية الفريدة التي لا مثيل لها. اليابان تتعلم كيف تفتح أبوابها للزوار من جميع أنحاء العالم. هذه الدولة الضخمة التي نهضت من الضربة القاسية قبل ما يقرب من 80 عامًا، أصبحت قوة اقتصادية وثقافية دولية، وأكثر من ذلك بكثير، مع الحفاظ على طابعها الفريد. اليابان تجمع بشكل لا يمكن العثور عليه في أي مكان آخر بين التقدم الغربي، والتكنولوجيا، والاقتصاد الرأسمالي، مع الحفاظ شبه المهووس على ثقافتها الفريدة. الثقافة اليابانية تحافظ على كل ما هو رائع وجميل في العالم. بالإضافة إلى ذلك، اليابان هي دولة ذات مناظر طبيعية رائعة، ومناخ معتدل للسفر، وتطوير بيئي نادر الجمال، والعديد من المفاجآت الأخرى. كل هذه الأشياء أسرت قلبي منذ فترة طويلة، والآن أريد أن أنقل إليكم حبي لليابان. في السنوات الأخيرة، أصبحت مرشدة سياحية وأعد المسافرين لرحلتهم إلى اليابان. لم يتوقف ارتباطي بالبلد، وحتى اليوم أزور اليابان لمدة لا تقل عن شهرين في السنة. في الوقت الحالي، أعمل في تنظيم الرحلات إلى اليابان بشكل منتظم، بما في ذلك: كتابة مقالات لمواقع مختلفة عن اليابان. إلقاء محاضرات حول الثقافة اليابانية. متخصصة في إعداد مسارات مخصصة في جميع أنحاء اليابان. أتعامل مع الموردين ومقدمي الخدمات في اليابان لصالح المسافرين الإسرائيليين.